منتدى دمعة احساسي

عزيزى الزائر يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلكِ
و شكرا
ادارة المنتدى

منتدى دمعة احساسي

عزيزى الزائر يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلكِ
و شكرا
ادارة المنتدى

منتدى دمعة احساسي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

أهلا وسهلا بكم من جديد في منتدى دمعة احساسي أرجو أن تقضوا أجمل الأوقات بصحبتنا من الاستفادة ...


 

 ماهو يوم كيبور أو يوم الغفران؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
HARIMAN
المراقب العام
المراقب العام
HARIMAN


ذكر
عدد الرسائل : 1457
العمر : 43
العمل/الترفيه : الطب البديل
تاريخ التسجيل : 12/06/2009
نقاط : 2738
السٌّمعَة : 6

ماهو يوم كيبور أو يوم الغفران؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: ماهو يوم كيبور أو يوم الغفران؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟   ماهو يوم كيبور أو يوم الغفران؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ Emptyالجمعة أكتوبر 23, 2009 1:42 am

ما هو يوم كيبور (يوم الغفران)؟؟؟؟؟؟؟؟؟





كثيراً ما نسمع عن يوم الغفران





فما هو يوم الغفران؟؟؟؟؟؟؟؟


وما معنى يوم الغفران؟؟؟؟؟؟؟


وما هو أصل هذا العيد؟؟؟؟؟؟؟


وما هي العلاقة بين يوم كيبور ويوم عاشوراء في السُنة؟؟؟؟










يوم كيپبور، يوم هاكيپبوريم أو عيد الغفران (بالعبرية יוֹם כִּפּוּר أو יוֹם הַכִּפּוּרִים)، هو اليوم العاشر من شهر "تشريه"، الشهر الأول في التقويم اليهودي، وهو يوم مقدس عند اليهود مخصص للصلاة والصيام فقط. ويوم كيبور هو اليوم المتمم لأيام التوبة العشرة والتي تبدأ بيومي رأس السنة، أو كما يطلق عليه بالعبرية روش هاشناه، وحسب التراث اليهودي هذا اليوم هو الفرصة الأخيرة لتغيير المصير الشخصي أو مصير العالم في السنة الآتية.

يبدأ يوم كيبور حسب التقويم العبري في ليلة اليوم التاسع من شهر تيشريه في السنة العبرية ويستمر حتى بداية الليلة التالية.
يعتبر يوم كيبور في الشريعة اليهودية يوم عطلة كاملة يحظر فيه كل ما يحظر على اليهود في أيام السبت أو الأعياد الرئيسية مثل الشغل، إشعال النار، الكتابة بقلم، تشغيل السيارات وغيرها، ولكنه توجد كذلك أعمال تحظر في يوم كيبور بشكل خاص مثل تناول الطعام والشرب، الاغتسال والاستحمام، المشي بالأحذية الجلدية، وأعمال أخرى بهدف التمتع. وبينما تعتبر أيام السبت والأعياد الأخرى فرص للامتناع عن الكد وللتمتع إلى جانب العبادة، يعتبر يوم كيبور فرصة للعبادة والاستغفار فقط.
يوم كيبور هو من المناسبات الدينية التي يتبعها اليهود غير المتدينين أيضا، خاصة في إسرائيل حيث تحترم الأغلبية الساحقة من اليهود العلمانيين الحظر على السياقة والسفر بسيارات في هذا اليوم (مع أنهم لا يحترمون هذا الحظر الديني في أيام السبت والأعياد الأخرى). عدم الصيام في يوم كيبور هو أحد الدلائل الرئيسية على ترك الدين بشكل تام أو على الانتماء إلى اليهود العلمانيين، إذ كانت هذه الوصية الدينية ذات أهمية كبيرة في نظر اليهود "التقليديين"، أي اليهود الذين يتبعون وصايا الدين بشكل جزئي.
حسب الحسابات التي يستند التقويم العبري إليها، فإن يوم كيبور قد صادف أو سوف يصادف في الأيام التالية حسب التقويم الميلادي:


    <LI class=MsoNormal dir=rtl style="BACKGROUND: #f8fcff; MARGIN: 0in 0in 0pt; TEXT-ALIGN: center">2006: 2 أكتوبر

    <LI class=MsoNormal dir=rtl style="BACKGROUND: #f8fcff; MARGIN: 0in 0in 0pt; TEXT-ALIGN: center">2007: 22 سبتمبر

    <LI class=MsoNormal dir=rtl style="BACKGROUND: #f8fcff; MARGIN: 0in 0in 0pt; TEXT-ALIGN: center">2008: 9 أكتوبر

    <LI class=MsoNormal dir=rtl style="BACKGROUND: #f8fcff; MARGIN: 0in 0in 0pt; TEXT-ALIGN: center">2009: 28 سبتمبر
  • 2010: 18 سبتمبر


معنى يوم الغفران

اسم "يوم الغفران" الشائع في لغة العربية إشارة إلى هذه المناسبة اليهودية ينجم عن الغاية المركزية من هذا اليوم وهي الاستغفار وطلب الرحمة. أما اللاسم العبري "يوم كيپور" أو "يوم هكيپوريم" فمعناه "يوم التكفير" أو "يوم غسل الخطايا". وكلمة "كيپور" مشتقة من جذر سامي قديم يوجد في اللغة الأكدية بمعنى "غسل"، ويستخدم في اللغة العبرية بمعنى "تكفير" فقط.

أصل العيد

يوم كيبور هو من الأعياد المذكورة في التوراة، في سفر اللاويين (الأصحاح ال16، 29-34):
ويكون لكم فريضة دهرية - أنّكم في الشهر السابع[1] في عاشر الشهر تذللون نفوسكم وكل عمل لا تعملون، الوطني والغريب النازل في وسطكم. لأنه في هذا اليوم يكفَّر عنكم لتطهيركم من جميع خطاياكم - أمام الرب تطهرون. سبت عطلة[2] هو لكم و تذللون نفوسكم - فريضة دهرية. ويكفر الكاهن الذي يمسحه[3]، والذي يملأ يده للكهانة عوضا عن أبيه، يلبس ثياب الكتان الثياب المقدسة. ويكفر عن مقدس القدس، وعن خيمة الاجتماع[4] والمذبح يكفّر، وعن الكهنة وكل شعب الجماعة يكفّر. وتكون هذه لكم فريضة دهرية للتكفير عن بني إسرائيل من جميع خطاياهم مرة في السنة، ففعل كما أمر الرب موسى."
ويوم الغفران هو في الواقع يوم صوم، ولكنه مع هذا أضيف على أنه عيد، فهو أهم الأيام المقدَّسة عند اليهود على الإطلاق ويقع في العاشر من تشري (فهو، إذن، اليوم الأخير من أيام التكفير أو التوبة العشرة التي تبدأ بعيد رأس السنة وتنتهي بيوم الغفران). ولأنه يُعتبَر أقدس أيام السنة، فإنه لذلك يُطلَق عليه «سبت الأسبات»، وهو اليوم الذي يُطهِّر فيه اليهودي نفسه من كل ذنب.
وبحسب التراث الحاخامي، فإن يوم الغفران هو اليوم الذي نزل فيه موسى من سيناء، للمرة الثانية، ومعه لوحا الشريعة، حيث أعلن أن الرب غفر لهم خطيئتهم في عبادة العجل الذهبي.
وعيد يوم الغفران هو العيد الذي يطلب فيه الشعب ككل الغفران من الإله.
ولذا، فإن الكاهن الأعظم كان يقدم في الماضي كبشين (قرباناً للإله نيابة عن كل جماعة يسرائيل) وهو يرتدي رداءً أبيض (علامة الفرح) وليس رداءه الذهبي المعتاد. وكان الكاهن يذبح الكبش الأوَّل في مذبح الهيكل ثم ينثر دمه على قدس الأقداس. أما الكبش الثاني، فكان يُلقَى من صخرة عالية في البرية لتهدئة عزازئيل (الروح الشريرة)، وليحمل ذنوب جماعة يسرائيل (وكما هو واضح، فإنه من بقايا العبادة اليسرائيلية الحلولية ويحمل آثاراً ثنوية، ذلك أن عزازئيل هو الشر الذي يعادل قوة الخير). ولا يزال بعض اليهود الأرثوذكس يضحون بديوك بعدد أفراد الأسرة بعد أن يُقرَأ عليها بعض التعاويذ. وهناك طقس يُسمَّى «كابَّاروت» يقضي بأن يمسك أحد أفراد الأسرة بدجاجة ويمررها على رؤوس البقية حتى تعلق ذنوبهم بالدجاجة. وفي هذا العيد، كان الكاهن الأعظم يذهب إلى قدس الأقداس ويتفوه باسم الإله «يهوه» الذي يُحرَّم نطقه إلا في هذه المناسبة. ولا تزال لطقـوس الهيكل أصداؤها في طقـوس المعـبد اليهـودي في الوقت الحاضر، إذ يُلف تابوت لفائف الشريعة بالأبيض في ذلك اليوم على عكس التاسع من آف حيث يُلف بالأسود.
ويبدأ الاحتفال بهذا اليوم قبيل غروب شمس اليوم التاسع من تشري، ويستمر إلى ما بعد غروب اليوم التالي، أي نحو خمس وعشرين ساعة، يصوم اليهود خلالها ليلاً ونهاراً عن تناول الطعام والشراب والجماع وارتداء أحذية جلدية، كما تنطبق تحريمات السبت أيضاً في ذلك اليوم، وفيه لا يقومون بأي عمل آخر سوى التعبد. والصلوات التي تُقام في هذا العيد هي أكثر الصلوات اليومية لليهود وتصل إلى خمس، وهي الصلوات الثلاث اليومية مضافاً إليها الصلاة الإضافية (مُوساف) وصلاة الختام (نعيَّلاه)، وتتم القراءة فيها كلها وقوفاً.
وتبدأ الشعائر في المعبد مساءً بتلاوة دعاء كل النذور ويختتم الاحتفال في اليوم التالي بصلاة النعيلاه التي تعلن أن السماوات قد أغلقت أبوابها. ويهلل الجميع قائلين: «العام القادم في أورشليم المبنية»، ثم يُنفخ في البوق (الشوفار) بعد ذلك.
ويُطلَق على حرب أكتوبر حرب يوم الغفران لأن عبور القوات العربية تم في ذلك اليوم من عام 5733 حسب التقويم اليهودي.
ويحتفل معظم أعضاء الجماعات اليهودية بهذا العيد، ومن بينهم اليهود العلمانيون، ولكن احتفالهم به يأخذ شكلاً علمانياً، فهم لا يمارسون أية شعائر مثل الصوم أو الامتناع عن الجماع (الأمر الذي يتطلب كبحاً للذات)، وإنما يقيمون يوماً احتفالياً فيحصلون على إجازة ويذهبون إلى المعبد حيث تقوم الجماعة بممارسات تؤكد الهوية الإثنية الآخذة في التآكل. وعلى ذلك، فإن الاحتفال بالعيد تعبير عن رغبة عارمة لدى عدد كبير من أعضاء الجماعة في الحفاظ على هويتهم وتعبير أيضاً عن إدراكهم أنها هوية تتجه إلى الاختفاء.
وتقوم بعض الكيبوتسات العلمانية بتطوير الاحتفال بهذا العيد داخل إطار حلولي دنيوي، أو حلولية بدون إله، فيبدأ الاحتفال في ليلة عيد الغفران بإقامة صلاة علمانية لإحياء ذكرى كل من عاشوا من قبل في الكيبوتس، وتُعلّق صورهم في قاعة الاجتماعات وتُقرَأ أسماؤهم أثناء الصلاة. ويبدأ الاحتفال بتلاوة مقطوعة من أعمال يتسحاق تابنكين، وهو من قادة حركة الكيبوتـس الموحـد كما لو كانت أعماله نصوصاً مقدَّسة. وتُتلى بعض القصائد والأغاني ، وقد يكون من بينها دعاء كل النذور. والهدف من الاحتفال المشاركة في الذكريات والأحزان، أي أن الذاكرة الشعبية هي الركيزة النهائية. ثم يقضي أعضاء الكيبوتس بقية الليلة واليوم التالي في حلقة نقاش حول إحدى القضايا التي تهمهم مثل الانتفاضة. وقد لخص أحد أعضاء الكيبوتس مشاعره بعد هذا الاحتفال شبه الديني بقوله: « لم أُصلِّ ولم أصم، ولكنني شاركت في تجربة جماعية، في تَذكُّر موتانا وتجربة حياتنا »
ومن الواضح أن الاحتفال ينم عن مدى تغلغل الحلولية الدنيوية، حيث يصبح الإنسان والطبيعة هما محل القداسة، فيحتفل الإنسان بنفسه ويعبر عنها دون إشارة إلى أي إطار خارج عنها، وبالتالي تصبح الذكرى (أي الذات في الماضي) أو حياة الإنسان (الذات في الحاضر) أو تطلعاته (الذات في المستقبل) الموضوعات الأساسية، كما أن العناصر الكونية يتم تأكيدها.

العلاقة بين يوم كيبور ويوم عاشوراء في السُنة
هناك حديث إسلامي يربط يوم العاشوراء لدى أهل السنة بيوم كيبور لدى اليهود. وفي صحيح البخاري يرد الحديث التالي:
"عن ابن عباس -رضي الله عنهما- قال: قدم النبي -صلى الله عليه وسلم- المدينة، فرأى اليهود تصوم عاشوراء فقال: ما هذا؟ قالوا: يوم صالح، نجَّى الله فيه موسى وبني إسرائيل من عدوهم، فصامه موسى، فقال -صلى الله عليه وسلم: "أنا أحق بموسى منكم"، فصامه، وأمر بصيامه. متفق عليه."
ليس السبب المذكور في هذا الحديث للقيام بصوم يوم كيبور مقبولا لدى اليهود المعاصرين ولكن بعض بحاثة تاريخ اليهودية والإسلام يعد هذا الحديث دليلا على تراث يهودي ضائع بنسبة ليوم كيبور.

ملاحظات ومراجع

1. ^ في التوراة يعتبر شهر "نيسان" أول أشهر السنة، فلذلك يعتبر شهر "تشريه" الشهر السابع. أما في التقويم اليهودي العصري (أي منذ منتصف القرن الرابع للميلاد تقريبا) يعتبر "تشريه" أول أشهر السنة.
2. ^ أي عطلة مثل عطلة يوم السبت، وحسب عدد من التفسيرات اليهودية التقليدية: عطلة أقوى من عطلة يوم السبت.
3. ^ يتم تعيينه كاهنا من خلال مسح رأسه بزيت الزيتون.
4. ^ معبد بني إسرائيل المركزي أيام موسى بن عمران


عدل سابقا من قبل HARIMAN في الجمعة أكتوبر 23, 2009 5:02 pm عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عطر الذكريات
المديرة
عطر الذكريات


انثى
عدد الرسائل : 4496
العمر : 43
الموقع : https://dem3atihssassi.ahlamontada.net
العمل/الترفيه : métreur vérificateur et l'etude de prix
المزاج : الامل
تاريخ التسجيل : 22/01/2009
نقاط : 5509
السٌّمعَة : 10

ماهو يوم كيبور أو يوم الغفران؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: ماهو يوم كيبور أو يوم الغفران؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟   ماهو يوم كيبور أو يوم الغفران؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ Emptyالجمعة أكتوبر 23, 2009 7:14 am

ماهو يوم كيبور أو يوم الغفران؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ 650583
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://dem3atihssassi.ahlamontada.net
HARIMAN
المراقب العام
المراقب العام
HARIMAN


ذكر
عدد الرسائل : 1457
العمر : 43
العمل/الترفيه : الطب البديل
تاريخ التسجيل : 12/06/2009
نقاط : 2738
السٌّمعَة : 6

ماهو يوم كيبور أو يوم الغفران؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: ماهو يوم كيبور أو يوم الغفران؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟   ماهو يوم كيبور أو يوم الغفران؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ Emptyالجمعة أكتوبر 23, 2009 5:00 pm

ماهو يوم كيبور أو يوم الغفران؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ 335912
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كاتمة الاسرار
عضو مميز
عضو مميز
كاتمة الاسرار


انثى
عدد الرسائل : 591
العمر : 30
العمل/الترفيه : طالبة
تاريخ التسجيل : 24/05/2009
نقاط : 650
السٌّمعَة : 4

ماهو يوم كيبور أو يوم الغفران؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: ماهو يوم كيبور أو يوم الغفران؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟   ماهو يوم كيبور أو يوم الغفران؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ Emptyالأربعاء أكتوبر 28, 2009 7:17 pm

ماهو يوم كيبور أو يوم الغفران؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ 650583
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أمير الأحزان
نائب المدير العام
نائب المدير العام
أمير الأحزان


ذكر
عدد الرسائل : 794
العمر : 32
العمل/الترفيه : ركوب الخيل
المزاج : حزين
تاريخ التسجيل : 23/05/2009
نقاط : 990
السٌّمعَة : 3

ماهو يوم كيبور أو يوم الغفران؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: ماهو يوم كيبور أو يوم الغفران؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟   ماهو يوم كيبور أو يوم الغفران؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ Emptyالأربعاء أكتوبر 28, 2009 7:55 pm

مساهمة جد جد قيمة ما شاء الله أـخي جزيت كل خير إن شاء الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
العـاشق
عضو مبتدئ
عضو مبتدئ
العـاشق


ذكر
عدد الرسائل : 8
العمر : 44
العمل/الترفيه : عاشق
تاريخ التسجيل : 30/10/2009
نقاط : 8
السٌّمعَة : 0

ماهو يوم كيبور أو يوم الغفران؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: ماهو يوم كيبور أو يوم الغفران؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟   ماهو يوم كيبور أو يوم الغفران؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ Emptyالجمعة أكتوبر 30, 2009 12:46 am

مشكووووووووووور
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ماهو يوم كيبور أو يوم الغفران؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى دمعة احساسي :: ۩۝۩●المنتـــــــديات العــــــــــــامة●۩۝۩ :: المواضيع العامة-
انتقل الى: