بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
××**,. <><> مقدمة <><>.,**××
قلما يجد الإنسان شخصاً يرتاح لهُ ,
وإن وجد فهو من المؤكد أنهُ من الفائزين بالصداقه
والصديق في وقتنا هذا ليس صديق بقدر ماهو عدو
ليس كل الأصدقاء وإنما أغلبهم
××**.,<><> الصداقة والأخوة <><>.,**××
يوجد بعض الأصدقاء من يكون في منزلة الأخ وأكثر
والبعض الأخر نسميه عدواً وليس صديق !
الصداقة من آجل المصلحه في هذا الزمن تكاد تطغي على العكس الآخر
يوجد من قصص الأولين الذي سبقونا في هذا الدنيا من آبائنا وأجدادنا
ماإذا سمعتها شاب رأسك منها
لأنَ فيها معنى الأخوة والصداقة الحقيقية
ولاشك أن الصداقة تنكشف في أمور عده
ومن بينها السفر وفي وقت الشده
وفي وقت الشده هو الإختبار الحقيقي لمعنى الصداقه
كما قالت الحكمة " الصديق وقت الضيق "
فل نبتعد عن من هم أصحاب المصالح وعن الأصدقاء
الذين بالحقيقة هم أعداء
أصحاب الخير
يدلونك على دروبً كثيره
يدلونك على طريق الخير والطريق إلى الرحمن عزوجل
××**.,<><> أصدقاء السوء <><>.,**××
لاشك كثرَ في زمننا هذا هذه الفئة التي تمثل الكصير من الشباب
ومن أسباب كثرة هذه الفئه هي سهواة الوصول إلى الملهيات
وديننا الحنيف حث على ترك أصدقاء السوء
والبعد عنهم بكل الوسائل ,
لأنَ في ذلك فساد للمجتمع ومساعدةً للشر
وصفات أصدقاء السوء
أما أن يحرق ثيابك أو أن تجد منهُ رائحةً كريهه
فإياكم أخواني من المواصلة مع هؤلاء الأشخاص
لأن في ذلك عصيان لرب العباد
××**.,<><> عذب الكلام <><>.,**××
هناك إجتمع العباد إجتمع الكثير من الناس يعملون عملاً يسعد الرحمن
يؤدون فريضةً يكاد يغفل عنها الجميع
يؤدون تلك الفريضة بكل سعادةً وطمائنينة
أتعلمون ماتلك الفريضة
هي الصلاة
وصلاة الفجر يكاد ان يغفل عنها الكثير من الناس
لأسباب غير مقنعه
أوصيكم نفسي يتقوى الله
والصلاة وبر الوالدين وصوم يومي الخميس والأثنين و كثرة الإستغفار
وأن لاتيئسوا من الدعاء فأكثروا منه إلى أن تفتح لكم أبواب الرحمة من الكريم
××**.,<><> خاتــــــــــمه <><>.,**××
أن أكون سعيدً في الدنيا فهذا الأمر ممتع
ولكن ان أكون سعيداً بحلاوة الإيمان فهذا الأمر أشدُ إمتاعاً
اللهم أحييني حياة السعداء وأمتني ميتة الشهداء
تقبلو تحيةً